قصة واقعيه ؟؟؟؟؟

هذة قصة واقعيه يرويها واحد من زميلنا في العمل على المرتبه 33 مستخدم يقارب عمره حدود 36 عامآ

يقول فيه يوم الأ ما عدا يوجد بحسابي الأخمسين ريال يحلف لنا والله

يا أخوان الأخمسين يقول صرفت ما عدا بقي منها الأ سته ريال ويقول ناوي أخذ بها

خبز للأولاد والأ أنا قريب من متجر بن حمد واقفلت المحلات حل أذان صلاة

المغرب وذهب إلى مسجد الهدى مقابل بيت الغذاء ودخل المسجد وصلى وعند

خروجه من المسجد الأ يوجد عند المسجد امرآه و في يديها طفل والمرآه تنظر من

يتصدق عليها قام وأدخل يده أخرج سته ريالات الباقية من الفلوس واعطاها وقالت

دعت له و ذهب وركب واتجه إلى البيت وهو من اهالي قرية النقيع وعند خروجه

من البلد وعند وصوله إلى النقل الجماعي ويحصل عاملين على الطريق يبغون

أتجاه تلك القرية واتفقو على كل واحد مبلغ وقدره 15ريال وذهبوا ووصلوا وأخذ

قيمة الركاب وأخذ الذي كان يقول كيف أجيب للعيال خبر يحلف والله يا أخوان

بلذتها بشكل مماتتصور ويحثنا على الصدقه وهذا الحاصل

تعلم كما قال (صلى الله عليه وسلم) ينقطع عمل ابن أدم إلا من ثلاث ( صدقه جاريه ، أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له ) أو في روايه الحديث Sad

(أتق النار ولو بشق تمره ))

طبعا بعض الأخوان يستغربوا من التفكير في الموت ، لكن يا أخي هذا واقع والموت حق ولماذا نتجاهله ، لكن لا بد أن نعمل لأخرتنا ولك بعض طرق بسيطة لعمل الصدقات الجارية سواء يعملها الإنسان لنفسه أو يعملها لعزيز عليه من المتوفين ...
كتابة القصة لغة فصحى بحته بيشيه والمجرد فائدة الصدقة فقد من خير يوم لاينفع مال ولا بنون

جزاك الله الف خير