هل لا يزال هناك امل في منزل العمر/كتبه م.راجح
يجري دراسة مشروع فرض الزكاة على الارضي البيضاء في الممكلة وذلك بعد ان اجازت هيئة كبار العلماء فرض زكاة لعروض التجارة الخاصة بالارضي لمن لا يؤديها.
وحيث ان الموضوع يهم شريحة كبيرة من المواطنين المتطلعين للحصول على السكن المناسب والملائم وذلك في حدود قدراتهم المالية والالتزامات المتخمة بالاجندة الشهرية يولي الكثير من المتطلعين اهتماما بالغا يشوبه التفائل والحذر.
فالمشروع سيؤثر بشكل مباشر على اسعار الاراضي سلبا او إيجابا, فالايجابيات التي يتطلع المشتري ان يحصل هي انخفاض الاسعار, وهذا ما اشار له العديد من المحليين من احتمال انخفاض الاسعار بنسبة 50% عما هي عليه الان. ولكن السلبيات لا يمكن التنبأ بها فمن المحتمل هي بقاء الاسعار كم هي, على ان يضغط هوامير العقار على المواطن بدفع التكاليف التي قد يتطلبها مشروع فرض الزكاة.
اخيرا المشروع لا يزال غير واضح المعالم ولا احد يعلم هل سيتم فرضه او رفضه وما هي الية تطبيقة وكيف سيتم حصر الاراضي البيضاء المعدة للتجارة, علما ان اسهل الطرق التي يمكن الاعتماد عليها هي ان توكل هذه المهمة الى كتابة العدل ,فحين الافراغ بين البائع والمشتري يجب الزام البائع باحضار ما يثبت تادية الزكاة الى مصلحة الزكاة.
ولكن لماذا تاخر هذا القرار حتى هذه اللحظة التي بلغ فيها العقار مستوى من التضخم لا يحتمل! لكن ما يبطي السيل الا من كبره فدعونا ننتظر اقرار المشروع ونرقب النتائج. كتبه م.راجح

نعم هناك أمل ولكن!!!!!!!!

إذا أصبحت تملك مليوني ريال من حر مالك.

هناك أمل ولكن!!!!!!!!!!

عندما يترك هوامير العقار طمعهم في جمع المال من أبناء الوطن.

هناك أمل ولكن!!!!!!!!!!

إذا طبق هذا القرار بالشكل الصحيح والسريع.

نعم هناك آمال كثيرة ولكن أسرعها وأكثرها سهوله!!!!!!!

أن يقيدك أحد البنوك بقرض يستنزف فيه إمكانياتك مدى الحياة.

دمتم بخير