للترفية والضحك :
يقال أن فية واحد ألماني الجنسية جاي للسياحة في مصر وكان يتمشى في أحد شوارع القاهرة ومر على ذاك المسجد الكبير
وكان المؤذن يؤذن للظهر وكان صوت الموأذن جميلاً جداً . فتأثر به الرجل وسأئل ما هذا قالوا : هذا الأذان وعلموه أن هذا
نداء للصلاة فشرح الله صدرة للإسلام وقال يريد أن يسلم . المهم أخذوه عند شيخ الأزهر وقالوا يعم الشيخ الراجل عايز يسلم
قال طيب نطق الشهادتين والحمد لله . المهم شيخ الأزهر يبغى يتودد له قال خذوه وفسحوه في شوارع القاهره حتى نعمل وبعدين
تعالوا نعمل له غداء... الخ . المهم جابوا واحد صعيدي راعي حنتور العربه إلا يجرها الحصان وركبوه فيها وفهموا الصعيدي
بالموضوع من أوله , المهم الصعيدي يمشي المسلم الجديد , بعد شوي أذن العصر وكان صوت المؤذن غير مرغوب فيه بالمره
فالصعيدي سمع الصوت ولتفت في الرجال وقام يضرب الحصان بالكرباج ويقول (يالله أمشي يالله أمشي دا حا يكفر ) دا صوته
وحش يالله أمشي ) أنتهي نقلاً عن الشيخ عائض القرني .